محتوى المقال
كلمات أغنية دلوعتى كاظم الساهر 2018 نقدمها لكم مكتوبة وكاملة على موقع محتوى، طرح الفنان العراقى الكبير “كاظم الساهر” أحدث وآخر أعماله الفنية والغنائية حتى الآن أغنية سينجل حملت عنوان “دلوعتى”، وذلك عبر قناته الرسمية والشخصية على موقع الفيديوهات الشهير “اليوتيوب”، قام بتلحينها بنفسه، وهى من كلمات الشاعر القدير “كريم العراقى” وتوزيع الموسيقى “ميشيل فاضل”.
كاظم الساهر هو مغنى وملحن عراقى معروف، يعد واحدا من أجمل وأروع الأصوات التى ظهرت وتواجدت فى وطننا العربى منذ سنوات طويلة، والمستمرين حتى الوقت الحالى، من مواليد مدينة “الموصل” بالعراق يوم 12 سبتمبر عام 1957، عرف عنه حبه الشديد للغناء والموسيقى منذ الصغر، تعلم العزف على العديد من الآلات الموسيقية المشهورة مثل آلة “الجيتار والعود والبيانو”.
بدأ مشواره الفنى الحقيقى عام 1984 عندما تعاون مع الشاعر القدير “أسعد الغريرى”، أطلق أول ألبوم غنائى كامل خاص به بعنوان “شجرة الزيتون”، ثم تعاون بعد ذلك مع الشاعر “كريم العراقى” فى مقدمة مسلسل “نادية” بعنوان “المسافر” عام 1987، حصل على عدة ألقاب مثل لقب “قيصر الغناء العربى وسفير الأغنية العراقية”.
تم إختياره ليصبح واحدا من أعضاء لجنة تحكيم البرنامج الغنائى الشهير “ذا فويس” النسخة العربية فى مواسمه الثلاثة الأولى بجانب كلا من “عاصى الحلانى وصابر الرباعى وشيرين عبد الوهاب”، بالإضافة إلى برنامج “ذا فويس كيدز” فى موسمه الأول والثانى مع “تامر حسنى ونانسى عجرم”، وتمكن من خلاله من الحصول على لقب أفضل مدرب، أعلن عن أغنية سينجل جديدة اسمها “دلوعتى”.
فى رصيده الفنى ما يقرب من ثلاثين ألبوم غنائى كامل، حقق من خلالهم نسب مبيعات مذهلة على مستوى الشرق الأوسط، نوع فيهم بين اللهجات المختلفة، من بينهم ألبوم بعنوان:
أصدر العديد من الأغانى السينجل الرائعة، والتى حققت ملايين المشاهدات على موقع “اليوتيوب”، ونالت إعجاب وإستحسان جمهوره العريق مثل أغنية:
دلوعتي خاصمتها صالحتها لما بكت وتوسدت أحضاني ألقت علية القبض مشتاقاً لها فتحولت عصبيتي لحناني
دلوعتي خاصمتها صالحتها لما بكت وتوسدت أحضاني ألقت علية القبض مشتاقاً لها فتحولت عصبيتي لحناني
إن الرجال فوارس لكنما لا سلطة تعلو على النسوان
دلوعتي خاصمتها صالحتها لما بكت وتوسدت أحضاني ألقت علية القبض مشتاقاً لها فتحولت عصبيتي لحناني
عدنا نشاكس بعضنا حتى الصباح عاد المزاح والمزاج كما يجب
خطفت بمكر هاتفي قفزت لصدري بدأ الحساب والتحري يا محب
من هذه صاحبتها كم نمرة ألغيتها كم حلوة بغيابنا غازلتها هيا اعترف يا حضرة السلطان
دلوعتي خاصمتها صالحتها لما بكت وتوسدت أحضاني ألقت علية القبض مشتاقاً لها فتحولت عصبيتي لحناني
أعد كم صعب علية عدهن فلأعترف مجموعة وتجمعوا في واحدة
هي أنت يا دلوعتي طيوبتي محبوبتي المتفردة المتجددة والمتوقدة
فتصافحت وجناتنا وتهامست أنفاسنا اشهد لنا يا حبنا هي أو أنا لا لن نضيع في الخصام ثواني
دلوعتي خاصمتها صالحتها لما بكت وتوسدت أحضاني ألقت علية القبض مشتاقاً لها فتحولت عصبيتي لحناني
إن الرجال طيبون سادتي لا يجرحون مشاعر النسوان.
يمكنكوا الإستماع إلى أغنية “دلوعتي” أو تحميلها من خلال تطبيق “أنغامى” أو موقع “آى تونز”.
تعليقات (0)