محتوى المقال
صور أحتفالات العراقيين بالنصر علي داعش وتحرير الموصل 2017 والتي يحرص علي أقتنائها ومشاركتها عبر صفحاتهم الشخصية المنشرة علي مواقع التواصل الإجتماعي المختلفة أبناء الشعب العراقي بمراحله العمرية وفئاته ومعتقداته لكونها أحد أبرز أساليب الأحتفال والتعبير عن الفرحة بالنصر لعودة وتحرير ثاني أكبر مدينة عراقية من حيث تعداد السكان والقضاء علي تنظيم داعش الأرهابي وفقا لتصنيفه دوليا والأعراب عن سعادتهم وفخرهم بالقوات العراقية فيما حققته من إنجاز وأنتصار عظيم سوف يشهده التاريخ وتتوارثه الأجيال العراقية عبر الأزمنة والعصور .
تزايد الضغط علي محركات البحث في الأوانة الأخيرة من قبل العراقيين المشتركين في الفيس بوك وتويتر وغيره من المواقع الإجتماعية المعروفة للحصول علي الصور المعبرة عن البهجة والسرور لحكومة وشعب العراق بإسترجاع وتحرير مدينة الموصل العراقية بالكامل كما صرح رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي في بيان النصر الذي أصدره اليوم لأستخدامها في تهنئة أهلهم وذويهم وأصدقائهم سواء المقيمين داخل مدن وقرى العراق أو خارج البلاد لظروف عملهم أو دراستهم .
تتعدد الطرق الأحتفالية المستخدمة من قبل أبناء الوطن العراقي والتي يأتي علي رأسها مشاركة الصور والأغلفة المتضمنة لأبناء العراق وهم يرفعون الأعلام العراقية في الشوارع والميادين ويعبرون عن شعورهم بالعزة والفخر أو صور القادة العراقيين وهم يحتفلون مع أبناء المحافظات العراقية المختلفة وغيره من الرموز والدلالات التعبيرية عن السعادة والنشوة بالنصر وبسالة الجيش العراقي في التصدي لأي عدو أو منظمة تحاول التعدي علي تراب ومقدسات العراق .
يحرص أصحاب الصفحات الشخصية من أبناء الشعوب العربية وخاصة الشعب العراقي علي أقتناء صور أغلفة أحتفالات العراقيين بالنصر تعبير ومشاركة في الأحتفال بواحد من أهم المناسبات الوطنية التي حققها العراق والتي ستظل محفورة في أذهان الأمة العربية إلا وهي القضاء علي الأحتلال والأرهاب الداعشي وأسترجاع أرضه الغالية لذلك وحرصا من موقع محتوى علي تلبية أحتياجات قرائه المختلفة ومساهمة منه في تهنئة الأخوة العراقيين والوطن العربي أجمع بالنصر سوف يقدم الموقع لحضرتكم اليوم تدوينة متنوعة من أروع صور الأغلفة الأحتفالية للعراقيين بالنصر وتحرير الموصل ليتيح لكم الأختيار من بينها كلا حسب ما يراه يعبر عن مكنون مشاعره .
تعد صور أحتفالات الجيش العراقي واحدة من أكثر الصور مشاركة عبر الأنترنت منذ أعلان الحكومة العراقية بعودة مدينة الموصل بعد أحتلال دام لمدة ثلاث سنوات ليس فقط من قبل الشعب العراقي ولكن من جهة العديد من أبناء الشعوب العربية سواء للتعبير عن مشاركة أخوانهم وأصدقائهم من أبناء الوطن العربي الواحد في الأحتفال أو للشعور بالحماسة والفرح لأنتصار الشعب والجيش العراقي وتهنئته القلبية أوللدلالة على العروبة وأظهار ذلك لمختلف دول العالم .
تعليقات (0)