خلفيات عن الام والاب جميلة رمز الحنان والحب 2021 والتي يختلف مضمونها باختلاف أسباب الساعين من مستخدمي الفيس بوك وغيره من المواقع الإجتماعية المعروفة للحصول عليها ومشاركتها ما بين تعبير عن الحب والامتنان لكل ما قدمه الأب والأم طوال حياتهم من تضحيات وعطاء وحنان لأبنائهم والاعتراف بفضلهم أو للإعراب عن اشتياقهم لهم شاهد اجمل خلفيات عن الام والاب .
صور عن الأم والأب
بالرغم من تعدد الأهداف المرجوة من اقتناء الخلفيات والصور المعبرة عن الأم 2021 إلا أنها تتفق في جوهرها وكونها أحدى أكثر وأهم الطرق التعبيرية عن أعظم وأطهر القلوب في الأرض ورموز الرحمة والأمان والاحتواء على وجه الكون والذي زاد من أعداد الراغبين في البحث عن أجملها ومشاركتها مع ذويهم وأهلهم للإفصاح عن تقديرهم واحترامهم نبع الكرم والدفء ومصدر السعادة والطمأنينة .
خلفيات عن الوالدين جميلة
الوالدين هما الحصن المنيع لأبنائهم والدرع الواقي لهم من أهوال وهموم الحياة والحب الحقيقي الذي لا يبحث عن مقابل والذي مهما حاولنا من جهد أو إعراب عن الشكر فلن نستطيع أن نوافيهم حقهم وهما السبيل الجنة ومرضاة الله وتطبيق شرعه وأوامره وحثه في القرآن الكريم للمسلمين على طاعتهم وبرهم والإحسان بهم وخفض جناح الذلة من الرحمة والدعاء لهم .
كجزاء لهم على المعاناة والمشقة التي تحملوها في تربيتنا وهو ما دفع أصحاب الأجهزة الحديثة واللاب توب وأجهزة الكمبيوتر ومشتركي الأنترنت لوضع الخلفيات والصور المعبرة عن الوالدين .
بوستات عن الام
تبقى الكلمات والعبارات هي المعبر والمترجم الأول عن مشاعرنا ولسان حالنا في التعبير عما نود قوله وخصوصا حين يتعلق الأمر بالحب الأكبر والأنبل في حياتنا والسند والداعم لنا في كل الأوقات الصعبة حيث يمثل الأم والأب لأبنائهم مهما بلغوا من العمر الملجأ والملاذ للفرار من الضغوط وابتساماتهم هي مبعث الأمل والتفاؤل في النفوس .
وتعد سعادتهم ورضاهم الهدف الذي يطمح في الحصول عليه كل من أنعم الله عليه وأكرمه بطول عمر والديه وجعلهم النور الذي يضيئ له دربه مما جعل أصحاب الصفحات الشخصية بمختلف فئاتهم وأعمارهم وجنسياتهم يسعون لمشاركة الصور المتضمنة لأروع الأقاويل عن الأم والأب طمعا في إسعادهم ورسم البسمة على شفاهم صور مكتوب عليها عن الام والاب 2021.
صور عن الام والاب المتوفين
اصعب صور عن الأب والأم المتوفين 2021 تعد وفاة الأم والأب من أكبر الصعاب والجروح التي لا يقدر على مداواتها الزمن ولا يتوقف نزفها مع مرور الوقت بل بالعكس فكلما أزداد البعد وعدد السنين ازداد عمق الجرح والاشتياق والحنين وكيف يستطيع الوقت إحياء روح فقيدة ضائعة بضياع السند والحنان معا .
ولا تعلم أتبكي لرحيل أمنها أم شوقها للطمأنينة والسكينة والحب الذي لا يعوضه بشر فلا نجد منفث عن ما نشعر به من حزن واحتياج وألم وحسرة تعتصر قلوبنا سوى محاولة التخفيف عن أنفسنا ومواساتها والرضا بقضاء الله من خلال مشاركة صور الأدعية والعبارات الحزينة لعلنا نجد فيها بعض الصبر والسلوان .
التعليقات